سلطات الجزائر ترهب الحراك بسجن الناشطة السياسية أميرة بوراوي

قضت محكمة بالجزائر العاصمة الأحد، بسجن الناشطة السياسية المعارضة أميرة بوراوي سنة مع النفاذ.

وأفاد محامو بوراوي بأن 6 تهم وجهت لها، منها “إهانة رئيس الجمهورية” و”التحريض على التجمهر” و”التحريض على كسر الحجر الصحي” المفروض لمواجهة كورونا.

وبوراوي (44 سنة) طبيبة نساء وأم لطفلين، وقد عرفت بمعارضتها لحكم الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة.

ونشرت بوراوي في الأشهر الأخيرة الكثير من التدوينات على صفحتها في “فيسبوك”، انتقدت فيها السلطة ونددت باعتقال صحفيين وشخصيات برزت في الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها البلاد.


شارك بتعليقك

شاهد أيضا
اشتراك في القائمة البريدية
   

إشترك بالقائمة البريدية لكواليس اليوم لتتوصل بكل الجديد عبر البريد الإلكتروني