معندهم علاش يحشمو!! زعماء الأحزاب السياسية قال ليك بغاو يتصالحو مع المواطن!!

زربي مراد

أجمع زعماء أحزاب سياسية ممثلة في البرلمان، أن “تعزيز ثقة الناخبين في الاستحقاقات المقبلة ستمكن من إنجاح العملية الانتخابية وتسجيل نسب مشاركة مهمة”.
ودعا زعماء الأحزاب السياسية في تصريحات صحفية عقب الاجتماع الذي عقده وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، وذلك في إطار اللقاءات المزمع عقدها على مستوى وزارة الداخلية مع قادة الأحزاب السياسية لتبادل الرؤى حول القضايا الأساسية المرتبطة بالتحضير للاستحقاقات الانتخابية المقبلة، (دعوا) إلى تحضير جيد للانتخابات المقبلة وإلى تعزيز ثقة الناخبين في هذه الاستحقاقات.
وفي هذا الصدد، قال الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، نبيل بنعبد الله، أن “النجاح في الاستحقاقات الانتخابية يقتضي أجواء سياسية تركز على الثقة والمصداقية والمصالحة بين المواطن والشأن السياسي، قبل الدخول في تفاصيل القوانين الانتخابية وما يتعين تعديله على هذا المستوى”.
من جانبه، أكد الأمين العام للحركة الشعبية، امحند العنصر، أن الأمناء العامين ورؤساء الأحزاب قدموا اقتراحات تتعلق بمنهجية تنظيم هذه الاستحقاقات وكيفية تعزيز ثقة الناخبين.
من جهتها، ذكرت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب،
أنه “تمت مناقشة مجموعة من المداخل من أجل إعادة بناء الثقة، وخلق انفراج سياسي، يمكنه أن يشجع المغاربة على مشاركة نوعية وفاعلة، لكي ننتقل بهذه المحطة إلى محطة جديدة واستثنائية في تاريخ الانتخابات في المغرب”.


تعليقات الزوار
  1. @بنعمرو

    وجـــــود هذه الأحزاب في حد ذاتها برؤوسها الحالية وبقطاع غيارها مصدر قلق الناخب الذي فقد من كل أمل يأتي من هؤلاء عكس المنخوب الذي فيه مصدر رزق إضافي من غير حسبان”جابها الله” ونعمة من المملكة الشريفة ليتها تدوم أكثر من سنوات خمس نوما في القبة تتخللها سيمفونيات شخير تمزق تجادل المتنافرين حول مصلحة حتما لغير الناخب إن تزده عناء أو امتعاض. فلولا خادم الشعب الأول لأصابت المملكة الشريفة لقدر الله سكتة قلبية لا قدرة لأي طبيب من إنقادها وخاتمه مسك لا حزب إلا حزب الملك أعزه الله ونصره وأذل المتملقين والمتخاذلين. ولا ثقة إلا في عاهل المملكة أدامه الله لنا وعلينـــــا. فتكلفة البرلمان نصف حلول أو زيادة ما يحتاجه الشعب وعلى اختيار ملعب آخر يقضون فيه حوائجهم والله المعين.

  2. @بنعمرو

    استدراك:
    عكس المنخوب الذي يرى فيه مصدر …
    إن لم تزده عناء أو امتعاض..
    وعليهم اختيار ملعب آخر

شارك بتعليقك

شاهد أيضا
اشتراك في القائمة البريدية
   

إشترك بالقائمة البريدية لكواليس اليوم لتتوصل بكل الجديد عبر البريد الإلكتروني