تعليقات الزوار
  1. @بنعمرو

    الشباب قادر على تدبير شؤون مملكته الشريفة بتقنيات عالية خلافا لأحزاب التضليل واللف والوعود العرقبية. وفوق هذا هؤلاء الشباب لا يرجون لا تعويضا عن المهام ولا تكليف البلاد أموالا التي، لو حولت إلى المصلحة العامة لكان حال المواطن أحسن من مواطني البلدان المتقدمة. ماذا قدم هؤلاء المتشدقون للسكانة والبلاد؟ أكيد لا شيء غير انتفاخ بطونهم واستحواذهم على كل شيء يبرق. وقسما بالله لو جراهم ملكنا أعزه الله وأدامه لنا في شيطاناتهم لا خالت البلاد على أعراشها ولأصبتها لا قدر الله السكتة القلبية. إذن ما جدوى من وجود هذه “الكمارت” إن كان الملك وحده من يتحمل هموم البلاد و الشعب . ففي كل ولاية اتخابية يتبارى أحزاب الشياطين بسلاح الوعود ومحبة السكان وبمجرد الظفر بالوكالة تختفي الخدمة والمحبة إلى ما بعد الخمس سنوات… تبا تبا لهم وأف منهم.
    استخدام اللائحة في الانتخابات تؤزم الوضع أكثر، فهي لا تحمل في أعلاها إلا الأراذل والمتواجدين من عهد الاستقلال إلا من رحم ربي. والباقي يبقى طعما و “يبرتجي” فقط. لذا لن “Je ne partage pas” ولن أزكي مخربا في تخريب بلادي والعزة والخلود لحبيب الشعب عاهلنا المغوار أمير المؤمنين وسلطان إفريقيا.
    حفظ الله ملكنا والمملكة الشريفة والشعب الوفي

  2. @طارق

    الجواب هو ان اغلب البرلمانيين هم من يملكون تلكك الشركات المساهمة ولهدا من الطبيعي ان يصوتوا ععلى هدا القانون

  3. @عبد المولى ادريس

    لعنة الله عليهم بجوج … هدفهم الوصول الى الكراسي الفارهة و الامتيازات اللا متناهية … آخر شيء يفكروا فيه هو المواطن … البي جي دي فقد المصاداقية من زمان…. و البام سيفقدها بالتحالف معه….

شارك بتعليقك

شاهد أيضا
اشتراك في القائمة البريدية
   

إشترك بالقائمة البريدية لكواليس اليوم لتتوصل بكل الجديد عبر البريد الإلكتروني