وهيبة خرشش عشيقة “محمد زيان”.. أيها الخجل أين حمرتك؟ !!

تصر المسماة “وهيبة خرشش”، على التمادي في تغليط المغاربة، في ما تعتبره تحرشا جنسيا تعرضت له من طرف رئيسها في العمل.

وفي الوقت نفسه، تحاول الشرطية السابقة، التستر بأقصى ما تملك من كذب وبهتان، على تفاصيل فضيحتها الجنسية مع عشيقها المسن، المحامي الموقوف عن العمل، المسمى “محمد زيان”، وكيف استسلمت لنزواته الشاذة، كمقابل لخدمة تهريبها إلى التراب الاسباني، بطريقة غير شرعية.

وبعدما ظهر في مواقع التواصل الاجتماعي شريط فيديو فاضح يكشف عورتها وعورة زيان الذي ظهر عاريا كما ولدته أمه، بعد مضاجعتها جنسيا في مكان مجهول، وهي السيدة المتزوجة والأم لطفلة، لم تنسحب إلى الخلف، واستمرت في الكذب البواح، وهذه من علامات عديمي الأخلاق والضمير، ممن لا يُندى لهم جبين، أو يطرف لهم جفن.

وإذا كانت المسماة “وهيبة خرشش” قد نسيت أو تناست تفاصيل علاقتها الفاضحة بعشيقها المحامي الموقوف عن العمل “محمد زيان”، وتفاصيل هروبها من المغرب خوفا من المتابعة القضائية، ومحاولات تدليسها على الرأي العام المغربي من خلال الترويج لادعاءات زائفة ومغالطات مكشوفة، فنحن أيضا مستعدون للاستمرار في تذكيرها في أي وقت ولحظة، بتفاصيل فضيحتها المدوية، وسنستمر في التذكير بحيثيات وتفاصيل هذا الملف، إلى أن تقتنع مع نفسها، بأن هذا الدور الذي تلعبه للإساءة إلى سمعة إدارتها السابقة، بتحريض وإيعاز ربما من جهات خارجية تكن العداء للوطن، لن ينفعها في شيء، مثلما لم ينفع من سبقوها في درب الخيانة للوطن.

لقد اعتادت وهيبة خرشش، منذ كانت تشتغل في سلك الشرطة، على تلفيق تهمة التحرش الجنسي لكل مخالف، حتى أنها لفقت هذه التهم الخطيرة إلى أبناء جيرانها، ومواطنين كانوا يترددون على مكتبها من أجل بعض خدمات المرفق الأمني، إذن السيدة لها سوابق في تلفيق تهم التحرش الجنسي، فكيف يُطمأن إلى ادعاءاتها في حق رئيسها في العمل، عزيز بومهدي.

بل إن والي الأمن محمد الدخيسي، مدير مديرية الشرطة القضائية، قدم معطيات مهمة تكشف الوجه الحقيقي للشرطية السابقة.

ولعل من أبرز وأخطر الحقائق التي لم تكن في علم الرأي العام الوطني، أن الشرطية السابقة دأبت على اتهام جيرانها ورؤسائها في العمل بالتحرش الجنسي، دون تقديم أي دليل يفيد صحة أقوالها، وكانت تلجأ إلى اتهام الغير بالتحرش، كلما وجدت نفسها في ورطة كبيرة، وذلك للإفلات من العقاب.

كما أن شقيقها الذي كان بدوره رجل أمن، ثبت تورطه في جرائم خطيرة، ومنها الاتجار في المخدرات، والارتشاء والابتزاز، والأخطر هو تورطه أيضا في الدعارة، ولهذا تقرر عزله من الوظيفة، وهذه من أسباب حقد وهيبة على المديرية العامة للأمن الوطني.


شارك بتعليقك

شاهد أيضا
اشتراك في القائمة البريدية
   

إشترك بالقائمة البريدية لكواليس اليوم لتتوصل بكل الجديد عبر البريد الإلكتروني