عدنان الفيلالي ودنيا مستسلم.. حبل العدالة الصينية يقترب من عنق الكوبل المُجرم

بات الثنائي عدنان فيلالي ودنيا مستسلم محاصرا بتفجر جرائمهما المتعددة والمخجلة.

دنيا وزوجها الذي راكم الكثير من الجرائم المالية والخروقات القانونية وانتهى به الأمر عميلا في يد عملاء وخصوم المملكة المغربية، التزما الصمت منذ تفجر فضائحهما عبر شريط يرصد بالتسلسل المسار الإجرامي الذي يخفيه هذا الثنائي ويحاولان تسويق صورة مغايرة لحقيقتهما.

كشف جرائم وانحرافات دنيا وزوجها عدنان وضعهما في مأزق حقيقي في مواجهة القليل القليل الذي يتابعهما وحتما لن يصدقهما بعد الآن.

حقيقة الثنائي المحتال، أصابت دنيا مستسلم على الخصوص بسعار حقيقي وهو أمر كان متوقعا بسبب ضرب الأصل التجاري لهذا الثنائي الذي يقتات من أكذوبة الدفاع عن حقوق الإنسان.

بعد هذا التحول من دعاة لحقوق الإنسان إلى مجرمين يخفيان ماضيهما الملطخ بالسوابق، تخلى جمهور اليوتيوب عن تتبع دنيا مستسلم وزوجها عدنان الفيلالي، باستثناء الذباب الإلكتروني الجزائري، الذي يرفع عدد مشاهدة الفيديوهات التافهة التي تصورها وتعكس في الواقع ضعف مستواها الفكري والمعرفي وتخلف وعيها السياسي.
الكوبل المجرم وبعد أن فقد مصداقيته سيرفع مستوى النباح، وإن كان نباح الكلاب لا يخيف الأسود، بعد أن أوجعته الحقائق التي خرجت إلى العلن، ولعل ما خفي كان أعظم في سيرة هذين التافهين عديمي المروءة والشجاعة بعد فرارهما إلى الصين ظنا منهما أن يد العدالة لن تطالهما.


شارك بتعليقك

شاهد أيضا
اشتراك في القائمة البريدية
   

إشترك بالقائمة البريدية لكواليس اليوم لتتوصل بكل الجديد عبر البريد الإلكتروني