قضية الريسوني وآدم.. محمد زيان يُطلق العنان لـ”مُخيلته الواسعة” لينسج سيناريوهات سينمائية ولكن بإخراج فاشل

عاد محمد زيان، المحامي الموقوف عن العمل، إلى ترديد نفس الأسطوانة المشروخة، والاستعانة بالأكاذيب التي يتقنها جيدا، كلما تعلق الأمر بالفضائح الجنسية، التي يظهر أن السيد زيان، لديه معها قصص وحكايات.

محمد زيان، وخلال زيارته لأسرة سليمان الريسوني، المعتقل في قضية الاعتداء الجنسي على شاب مثلي، “ركب” على حبل الباطل من جديد، وأطلق العنان لـ”مُخيلته الواسعة”، ليؤلف قصصا وحكايات، ويذكر أشخاصا، فقط للتدليس على المشاهد والتغطية على حقيقة المشاهد المغربي.

وفي هذا الصدد، انبرى الشاب آدم، ليفضح محاولة زيان تغليط الرأي العام، موضحا أن الأخير أضحى يستغل منبرا إعلاميا لنشر ترهاته وأكاذيبه، وينسج من خياله سيناريوهات كالأفلام السينمائية، لكن بإخراج فاشل ومفضوح، تكذبه كل الوقائع.

واستغرب الشاب آدم، كيف لمحمد زيان، الذي فشل في إثبات نفسه داخل الوسط الحقوقي والمهني والسياسي، أن يستغل قضايا وملفات قضائية ليبرز وجوده بأي ثمن، حتى ولو كان ذلك على حساب حقوق الضحايا.

وأكد الشاب آدم، أن محمد زيان وبهذه الممارسات البئيسة، يكون مثل ذاك الذي يقوده “الوسواس الخناس”، دون أن يحترم سنه التي وصل إليها، باعتبار رجل في سنه، يجب أن يكون نموذجا للوقار والاحترام وعدم الانزلاق وراء ممارسات معيبة.


شارك بتعليقك

شاهد أيضا
اشتراك في القائمة البريدية
   

إشترك بالقائمة البريدية لكواليس اليوم لتتوصل بكل الجديد عبر البريد الإلكتروني