البرَّاح الجزائري الدراجي يتجاوز الخطوط الحمراء بالطعن في أعراض أمهات المغاربة وأعلاميون ونشطاء يقررون مقاضاته

ن الدراجي جزائري عدو ينفذ تعليمات وتوجيهات رئيسه الكابران شنقرحة العجوز كبير كابرانات الجزائر الأعداء ، والحالة هذه فإنه لا غرابة في عداء الأعداء وشرهم ، لأن العدو اللدود الحقود لا ينظر منه سوى الشر والأذى اللفظي والمادي ، وفي هذا السياق علينا أن لا ننتظر الخير من العدو الجزائري بل علينا كمغاربة أن رد على العداء بالعداء وعلى الشر بالشر بكل حزم وعزم وقوة وبدون تردد ، وأن يكون ردنا قاسيا ورادعا يصعق الأعداء صعقا موجعا مميتا ، ومن الآن يجب على الجهات المعنية في وزارة الخارجية المغربية ن وفي السفارة المغربية التحرك العاجل من أجل العمل على متابعة الدراجي الظالم قضائيا أمام القضاء القطري بجرائم القذف في حق المغاربة ، مع العم بأن ما يقوم به الدراجي الحقير الخسيس في حق المغربة فعل إجرامي محتقر ومدان ومنبوذ من طرف كل المغربة الشرفاء الأحرار لكن مع كل ذالك وفي جميع الأحول فإن الحقير الساقط الدراجي و الإعلام الحزائري وجبرانات الجيش كلهم لن يستطيع النيل من المغرب الذي انتصر عليهم دبلوماسيا وعسكريا واقتصاديا وديمقراطيا ، وأما بالنسبة للجزائر جارة السوء فإن ما يقوم به الدراجي الجزائري الساقط الحرامي الحقود فهو محمود وممدوح عند كبار المسئولين العسكريين والمدنيين الجزائر وهذا لن ينال منا في شيء ، ولكن ما يحز في نفسي أنا شخصيا هو أنني أرى وأسمع الدراجي الساقط الحرمي المارق الممقوت ومعه الإعلاميين داخل الجزائر كلهم يمجدون ويمدحون حكامهم العسكريين والمدنين ويناصرهم على الباطل ولا يسمحون لأنفسهم بتوجيه أدنى عبارة نقد او قذف أو قدح لحكومتهم العسكرية ، في حين عندنا في المغرب ابتلانا الله بشرذمة منحرفة ضالة من الإعلاميين الخونة المأجورين ، وعلى رأسهم كبيرهم حميد المهدوي الصحفي المشبوه الخائن أدمن إدمانا مزمنا على معاداته لوطنه كما أدمن على مواصلة القذف العلني في حق المغرب وفي حق المؤسسات الدستورية الوطنية ، ومجمل القول هنا هو إن المهداوي حميد الخائن الصحفي المأجور المرتزق االظالم الغاشم أصبح اليوم يسيء إلى سمعة المغرب في الداخل والخارج أكثر بكثير وكثير مما يسيء إليه الدراجي والإعلام الدجزائري عامة ، وأبسط دليل على ذالك هو أن المهدواي الخائن ركب حتى على التفاهات بغية تشويه المغرب من خلال تشويهه لكبار المسئولين في المغرب بحيث إن المهداوي المأجور المرتزق صار يعيب على رئيس الحكوم الحديث بالفرنسية الممزوجة بكلمات عربية ، وفي هذا السياق كلنا نشاهد ونسمع كل كبار المسئولين في الحزائر وعلى رأسهم الرئيس تبون يتكلم 90 كلمة فرنسية ممزوجة بعشر كلمات بالدرجة الحزائرية ولا سمعنا يوما بأن إعلاميا جزائريا عاب عن الرئيس تبون أو عن كبرانا الجيش الجزار حيدتهم بالفرنسية الممزوجة بالدارجة الجزائرية . إيوا أشكاي يضهر لكم يا إخواني في المهدوي الجعواق الوقواق . والسؤال الذي يتبادر إلى الدهن هنا هو : ما هو الفرق بين المهداوي حميد ، وبين الدراجي الجزائري ؟ الجواب هو أن المهدوي حميد خائن محتال مختال ، والدرجي الجزائري عدو حقود مسلط من طرف على المغرب من طرف عجزات كابرانات الجيش الجزائري الأعداء الظالمين الغاشمين الضالين ,

نقوله و بكل ثقة و من دون خلفية و لا عاطفة .الدراجي لا يمكن له أن يزل إلى هذا المستوى المتدني .أعيدوا حساباتكم و تحققوا جيدا فالقضية مفبركة من إنتاج شيطان مارد أراد أن يعكر صفو الاجواء الاخوية بين البلدين الشقيقين و لماذا هذا الانجرار و التهور في استصدار الاحكام و إلصاق التهم بكل برودة أعصاب …؟؟؟ كما يقال عندنا في الجزائر ( عجوزة حكمت سارق ) تريثوا..واسموا..وارتقوا في كتاباتكم يا أيتها الصحافة و الله …إنكم مسؤولون غدا يوم القيامة في كل حرف أو كلمة كتبتموها لزرع الفتنة و العداوة بين البلدين ..و إذا ثبت فعليا أقول فعليا…ما كتب و أصدر في حق المغاربة فأنا الاول من سينقده و يعاتبه بقوة ..تحياتنا