أثار اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب طهران، تساؤلات بشأن كيفية تحديده كهدف رغم تواجده داخل مبنى تابع للحرس الثوري، وفي خضم التشديدات المكثفة التي أحاطت بتأمين احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد الذي حضره عدد من المسؤولين والقادة.
واعتبرت وسائل إعلامية تابعة للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، أن اغتيال هنية “مقامرة خطيرة لتقويض ردع طهران”، موضحة أن الحادث “تجاوز الخطوط الحمراء”.
وإلى جانب رواية ايران الرسمية، طرح محللون فرضية تسليم النظام الإيراني اسماعيل هنية لإسرائيل، وتحديد هدفه، رغم تواجده في مقر الحرس الثوري، وداخل طهران.
ويعيد الحدث طرح أسئلة كبرى حول العمالة الإيرنية، وإبرام صفقات مشبوهة مع النظام الإسرائيلي، والتحكم في تحركات حماس، لإعطاء الهدايا المجانية للاحتلال، وتوفير المبررات لتنفيذ هجماتها.
كلاش تيفي
في علم سياسه
المصالح قبل كل شيء
ليس هناك صديق او مواطن او حسن الجوار قد تكون ايران متورطه في هد الأمر كدالك هنيه كان يكن العداء للمغرب لانه كان متحيز لبولزاريو ولدرزاير في قضيتنا الوطنيه الصحراء الغربيه المغربيه100/100 ومن لا يعترف بعد الأمر ام انه جاهل بامور خريطه المملكه الشريفه قبل قرون او انه يكن العداء لدوله المغربيه وهدى ماحصل مع هنيه حسب عدد من فديوهات منتشره عبر وسائل تواصل هنيه كان يحب جتماع مع كل انفصاليين ومع حكام دزيرين وكل خطباته تكن عداء وحتقار المغرب عكس عدد.كبير من دوله العربيه واربيه والامريكيه والاسيويه رغم له مصالح مع دزاير لكن كانت تريد وتتبت ان الصحراء الغربيه مغربيه وان الحكم ذاتي هو الحل الأنسب لفك هد نزاع مفتعل وبفظل الله سبحانه وبفضل سياسه ودبلوماسيه الملكيه…الرشيدي تحققت المعجزات ام من يطبل ويصفق لغير المغرب في قضيتنا الوطنيه يصنف خاىن وعدو رغم مايقدمه شعب وملك المغرب لفلسطين ولستقرار فلسطين فلم تقدمه الدوله دزاير ولا نفصالي بوزباليو ولا احزاب اخوان او جمعات محضوره في بلاد الا بلا بلا بلا مواطن مغربي حر يقول عاش ملك المغرب عاش كل مواطن مغربي نزيه شريف يخدم مصلحة الوطن بدون افراغ خزينة دوله او يتمتع من ظهر شعب هدى كلام كنت اقوله على دزاير اكثر من 20سنه انه تكن عداء للمغرب وهي سبب نعاس شعوب عربيه مسلمه في مايخص قضية الصحراء مغربيه هي طرف فيه10000/10