اطلعت ولاية أمن أكادير، يومه الخميس 17 أبريل الجاري، على بيان صادر عن إحدى منظمات المجتمع المدني، تنسب فيه ادعاءات بسوء المعاملة لأحد موظفي الشرطة العاملين بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة أولاد تايمة تجاه ممثلي الهيئات الحقوقية بالمدينة.
وتنويرا للرأي العام وتصويبا للتعليقات المشوبة بعدم الدقة التي تخللت هذا الموضوع، توضح ولاية أمن أكادير بأن مراجعة السجلات والمعطيات الممسوكة لدى مصالحها بمفوضية الشرطة بأولاد تايمة، أظهرت أن الأمر يتعلق بقيام أحد موظفي الشرطة، الذي كان بصدد مزاولة مهامه بحماية مكان حادثة سير مميتة وإبعاد الفضوليين حتى يتسنى حماية خصوصية الضحية وحرمته، وكذا تمكين ضابط الشرطة المكلف بالمعاينة من أداء مهامه النظامية.
هذه التدابير الحمائية والاحترازية التي يفرضها القانون، لم يتقبلها أحد الحاضرين الذي حاول الولوج بشكل غير مشروع إلى مسرح الحادثة بدعوى انتمائه إلى إحدى التنظيمات الحقوقية، وهو ما تم تفسيره بشكل غير دقيق على أنه سوء للمعاملة.
وإذ تحرص ولاية أمن أكادير على توضيح حقيقة هذه القضية وتبديد ما يعتريها من مغالطات، فإنها تؤكد على أن الإجراءات الميدانية التي اتخذها موظف الشرطة تمت في إطار القانون وبما يقتضيه ذلك واجب حسن التعامل مع المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم.
بعض اشخاص رجال ونساء بدون تكوين اكادمي تسلقو سلم سياسه او نقابه او تسير جمعيات متنوعه او
دارو شوية فلوس اصبحو يتاجرو في مودا غداىىيه صناعيه لحوم أسماك دجاج بيض خضر اكباش تصرفاتهم اصبحت غربيه ملاحظه الأولى ولاو يشفو فوق يحتقرو من درس وتكون تكوين اكادمي على يد دولة في حجم المغرب والشي المخزي هاد دخلتي منهم رجال ونساء وشابات وشباب ولا يفهمو في كلشي ويتدخلو في كل شي هم الدين لايطبقون القانون قبل مواطن العادي لي داخل سوق راسو ومع نتشار تفاهة مواقع تواصل وتصوير الاحداث منهم من يكون مع ومنهم من يكون ضد بجوج مفهمين حتى زفته.هدشي لي وقع بين احزاب ايام معارضة بلا بلا بلا لم يصل لمنابع القرار يصبح فرعون يجمع حب ثبن مكرهتش يسرق اموال شعب يدخل نصف شعب لسجن او يضاعف اتمان محروقات بطكاز لحوم دجاج بيض خضر يتسبب في كارثه انسانيه بدون سلاح غير يالغلا وتحرير محروقات وتجارة وتعويم درهم