على أهلها جنت براقش.. البوليساريو تتبنى الهجوم الإرهابي على المدنيين في مدينة السمارة
وأخيرا، وقبل أن تعلن السلطات المغربية عما توصلت إليه بخصوص الاعتداء الإجرامي والإرهابي الغاشم الذي استهدف حيا سكنيا مدنيا، وأسفر عن مقتل مواطن مغربي وإصابة ثلاثة آخرين حالة اثنين منهم خطيرة، خرجت جبهة البوليساريو الانفصالية، لتعلن، وبشكل رسمي من جانبها، على أنها تتبنى الهجمات الإرهابية الجبانة التي استهدفت صبيحة اليوم الأحد، مدينة السمارة بالصحراء المغربية.
وفي هذا الصدد، وفي بلاغ صادر عن هذا التنظيم الإرهابي، نشرته ما تدعى وكالة الأنباء الصحراوية، اعترفت قيادة الجبهة الانفصالية الإرهابية باستهداف المدنيين، كما أعلنت، بتعبيرها، قصف قطاعات المحبس والسمارة وفرسية برشقات صاروخية، لكن هذه الهجمات لم تصب الجيش المغربي المرابط على الحدود، وإنما أصابت بشكل مباشر المدنيين المغاربة.
هذه الهجمات تؤكد بالملموس الخطر الإرهابي الذي باتت تشكله الجبهة الاتفصالية على أمن واستقرار المنطقة ككل، وهو الأمر الذي طالما حذر منه المغرب، سواء في الأمم المتحدة أو بمجلس الأمن الدولي.
عصابة البوليساريو تتكلم بالؤشقات الصاروخية كما انها في القطاع ولكن يجبب رفع دعوى للمحمة الجنائية الدولية ضد الجزاىر حاضنة منظمة ارهابية تقتل المدنيين . البوليخارية منظمة ارهابية يجب القضاء عليها
عصابة البوليساريو تتكلم بالؤشقات الصاروخية كما انها في القطاع ولكن يجبب رفع دعوى للمحمة الجنائية الدولية ضد الجزاىر حاضنة منظمة ارهابية تقتل المدنيين . البوليخارية منظمة ارهابية يجب القضاء عليها
عصابة البوليساريو تتكلم بالؤشقات الصاروخية كما انها في القطاع ولكن يجبب رفع دعوى للمحمة الجنائية الدولية ضد الجزاىر حاضنة منظمة ارهابية تقتل المدنيين . البوليخارية منظمة ارهابية يجب القضاء عليها
البوليساريو لم يصنفها حامكم امريكا وفرنسا ضمن لائحة الارهاب ولكن غزعبلات جحا تنطلي على العياشة حراس المعبد واولي النعمة
مصالح أمريكا و الصهاينة متواجدة بكثرة فالشرق الأوسط فما حاجة إيران لمصالح أمريكا فالمغرب، حري بكم أن تقولو كيف لوكيل الملك أن يفتح تحقيقا في إعتداء عسكري محض. السؤال المطروح أين أموال الشعب التي تنفق على الجيش و التسليح، كيف لدولة تدعي القوة ليس لها حتى رادار لمعرفة من أين أطلقت الصواريخ، و أين حلفاءكم الذين تدعون أليس لهم أقمار إصطناعية، لا يوجد حتى و لو بيان للجيش المغربي! عند الإمتحان يعز المرء أو يهان.