في خضم التوترات والادعاءات التي يروج لها الخونة والمرتزقة والذباب الإلكتروني، يبرز موضوع مرض محمد زيان، الوزير والنقيب السابق، كأحد القضايا المثيرة للجدل. ويروج البعض أن زيان مريض، بينما تشير الحقائق إلى عكس ذلك.
محمد زيان ليس شخصًا عادياً في الساحة السياسية المغربية، فقد شغل مناصب مهمة بفضل دعمه من إدريس البصري، وزير الداخلية القوي في عهد الملك الحسن الثاني. كان زيان يتمتع بنفوذ واسع، حيث شغل مقعداً في البرلمان وتولى حقيبة وزير حقوق الإنسان. بفضل هذه المناصب، تمكن من الارتقاء في صفوف النخبة السياسية والاقتصادية، معتمداً على الريع السياسي والمناصب الحكومية العليا في عهد ادريس البصري.
لم تكن مسيرة زيان خالية من الجدل. فقد كان معروفاً بتصريحاته النارية وتعامله القاسي مع المعارضة البرلمانية. تجلى ذلك في مهاجمته لفتح الله ولعلو، رئيس فريق المعارضة آنذاك، بألفاظ نابية تحت قبة البرلمان. هذه التصرفات لم تقتصر على البرلمان فقط، بل استمرت في مرافعاته القانونية، كما حدث في محاكمة توفيق بوعشرين.
كان زيان أيضاً محامياً للحكومة في القضية الشهيرة ضد القيادي النقابي نوبير الأموي، حيث طالب بتطبيق الحكم النافذ فوراً، مما أدى إلى سجن الأموي مباشرة بعد الجلسة. هذا الأمر يكشف الوجه الآخر لزيان، الذي لم يتوانَ عن اتخاذ مواقف قاسية عندما كان في صف السلطة.
اليوم، في ظل المزاعم حول مرضه، يشدد البعض على أن زيان ليس مريضاً، بل يتظاهر بالمرض لتحقيق مكاسب عاطفية والتلاعب بعقول الناس. في الواقع، تشير المصادر الموثوقة إلى أن إدارة السجون المغربية تتكفل برعاية السجناء المرضى، بما في ذلك تقديم العلاج اللازم ونقلهم إلى المستشفيات إذا استدعت حالتهم الصحية ذلك.
للمروجين لشائعات مرض زيان، نقول: الحقيقة لا تُحجب بالشائعات. زيان يتمارض، وإدارة السجون قائمة بواجبها في رعاية جميع السجناء دون استثناء. من المهم أن نتوخى الحذر والدقة في نقل الأخبار، وتجنب الانسياق وراء الأكاذيب التي يروج لها بعض الجهات لأهداف مشبوهة.
من الجدير بالذكر أن النظام القضائي في المغرب يتمتع باستقلالية ومهنية عالية، مما يضمن تحقيق العدالة بشكل نزيه وشفاف. وفي قضية محمد زيان، يتجلى احترام القضاء من خلال الإجراءات القانونية المعتمدة والتي تضمن له كافة حقوقه كمتهم، بما في ذلك حقه في الدفاع والعناية الصحية المناسبة.
ورغم كل ذلك، تتابع السلطات القضائية حالته باهتمام، وتحرص على أن يتمتع بكافة الضمانات القانونية التي يكفلها القانون المغربي والدولي للسجناء. وهذا يعكس التزام المملكة بسيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، حتى في الحالات التي تتسم بالحساسية والجدل.
محمد البودالي
في هذا التعليق أود في البداية أن كشف المستور وأن أذكر الأشياء بأسمائها : إن مجموعة الخونة والمرتزقة المأجورين كعادتهم يحاول دائما الاصطياد في الماء العكر بهدف إلباس الباطل بالحق والباطل بالحق لكن هيهات هيهات لقد استطعنا نحن المغاربة الشرفاء الأحرار أن تصدى لهم بقوة ويوميا على الهواء عبر كل وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصا منها اليوتوب ، ونقوم بالتصدي للخونة والمرتزقة في الداخل والخارج ونرد عليهم بالتعاليق المدعمة بالحج الواقعية والحقيقة الدامغة والقاطعة ، وهذا لتوعية المتتبعين والرأي العام بما يحكه الخونة والمرتزقة من مؤامرات قذرة هدامة يستهدفون بها المصالح الوطنية العليا بغية تشويه صورة وسمعة المغرب تنفيذا لأجندة أعداء الوطن وأعداء وحدتنا الترابية ، وإن المسمى المهداوي الهدام الفتان الانتهازي المارق هو الذي يتولى مهمة التنسيق بين الخونة والمرتزقة ويربط التواصل بينهم عبر قناته المسماة قناة بديل التي خصص المهداوي كمنبرا للخونة والمرتزقة والمجرمين المتابعين قضائيا وهكذا يقوم المهداوي بتمرير سمومه التي يدسها في العسل المغشوش ذالك أن المهداوي يقول على أنه ملكي ثم بعدها يقول أولله المغرب ماهو دولة // ، وقوله : // إن المغرب هو الدولة الوحيدة التي تخرق القانون على وجه الكرة الأرضية //، وقوله : // أولاد الحرام المقطرين ويقصد بها المغاربة الذين يقولون تازة قبل غزة وقس على هذا من عبارات القذف المجاني في حق الوطن وفي حق المواطنين .
وأما عن مرض زيان المزعوم كما يروج له الخونة والمرتزقة والذباب الاليكتروني ، فإن زيان ليس مريضا بل هو قوي وظل يتعالى بالقوة والمناعة والحصانة أيام كان يستمد قوته من والي نعمته إدريس البصري الذي أنعم على زيان بالمقعد في البرلمان وبحقيبة وزير حقوق الإنسان بين قوسين ، وحينها كان زيان يصول ويجول ويتكبر ويتجبر وينهب ويغتني من الريع السياسي المتمثل في المناصب الحكومية العليا والمتمثل في امتلاك شركات النقل الدولي التي نشرت عنها جريدة العلم شبهة نقل المخدرات وعلى إثرها رفعت الشركة زيان دعوى قضائية ضد جريدة العلم في ذالك الوقت ، وكان محمد زيان ينتع من الريع السياسي والحزبي بدون حسيب ولا رقيب . وبصفته رئيس الفريق البرلماني لحزب الاتحاد الدستور فإن زيان في ذالك كان زيان يصول ويجول و يصهل ويرعد ويزبد تحت قبة البرلمان في وجه المعارضة البرلمانية وكان زيان يقصف فرق المعارضة البرلمانية ويرميهم بشتى أنواع النعوت السياسية المشبوهة والهدامة ، فتحت قبة البرلمان مرة انهال زيان على فتح أولعلـــــــــــو رئيس فريق المعارضة بالكلام الفاحش وهو يقول لفح الله أولعلو :وفيك الفارة وفيك الفارة وفيك الفارة وفيك الفارة ، وظل الكلام النابي الفاحش يلازم لسان زيان إلى يقول في محاكمة بوعشرين : (كيف يمكن إيوصل زنطيط بوعشرين إلى باريس في فرنسا ، ويقول ريان بأنه يعرف حجم ترمة بوعشرين التي قدرها قدرها زيان بأنها لا تتجاوز طن ونصف )
وتجدر الشارة هنا إلى أنه عندما رفع إدريس البصري باسم الحكومة الدعوى ضد القيادي النقابي نوبير الأموي فإن وزير الداخلية إدريس البصري هو الذي اختار زيان محاميا للحكومة ضد نوبير الأموي الذي تمت محاكمة وحكم عليه بسنتين سجنا نافذا وفي حينها طلب المحامي محمد زيان بشمول الحكم بالنفاذ المعجل في حق القيادي النقابي الأموي فسيق الأموي من الجلسة مباشرة إلى السجن وفق طلب محمد زيان لطلب زيان محامي الحكومة محمد زيان .
وليكون في علمكم أيها الحونة والذباب الإليكتروني بأن عدد السجناء بالمغرب يعد بالآلف ومنهم المرضى والمسنين والنساء المزوجات والحوامل والمرضعات وأن السجناء المرضى يحالون على الأطباء وينقلون إلى المستشفيات للعلاج تحت إشراف ومراقبة إدارة السجون
وللذباب الاليكتروني والخونة والمرتزقة الذين يروجون لمرض زيان أقول لهم إن زيان ليس مريضا بل إنه يتمارض بغية التحايل على عقول الناس ودغدغة العواطف، وحتى على فرض لو كان زيان مريضا فإنه يخضع للقانون الذي يخضع كل السجناء المرضى في المغرب ، وأن إدارة السجون هي الجهة الوحيدة التي تعنى بحياة السجناء وحقوقهم ، وبعلاج المرضى منهم داخل السجن أو نقلهم إلى المستشفى حسب ما تقتضيه الحالة الصحية للسجين
ملاحظـــــــــــــــــة هامة ولمن يرغب في معرفة من هو صاحب التعليق فما عليه إلا أن يكون قد درس الرياضيات إلى مستوى يمكنه من إنجاز تمرين الرياضيات من دروس الأعداد العقدية والتمرين هو كالتالي :
Opérations sur les nombres complexes
Tous les règles de calcul dans ℝ addition , multiplication s’applique aussi dans ℂ sans oublier i² = – 1
Par conséquent ℂ constitue une extension algébrique de ℝ.
Soit deux nombres complexes z = x+ i y et z’ = x ‘+ i y ‘
où x et y sont deux nombres réels et k nombre réel
La somme de z et z’ est : z+z ‘= (x+x ‘ )+i(y+y ‘).
Le produit de z et z’ est défini par : z z ‘=( x x ‘ – y y ‘)+i (x y ‘+ y x ‘ )
Soit z et z’ deux nombres complexes , sous algébrique avec z≠0
L’inverse de z ≠0 est :
(x+ i y) (x- i y) =x²+y²
Le quotient de z ‘ par z ≠0 est :
Exemple 1:
(a+bi)² = (a+bi) (a+bi) = a²+abi+abi+(bi)² = a²+2ab i- b²
(a-bi)² = (a-bi) (a-bi) = a² – abi – abi + (bi)² = a² – 2abi – b²
(a+ bi) (a – bi) = a² – abi + abi – (bi)² = a² + b²
Exemple 2 :
Calculer sous forme algébrique (3+4i)/(5+2i)
Réponse
(3+4i)/(5+2i) = (3+4i)/(5+2i) × (5-2i)/(5-2i)
= (23+14i)/(25+4) = 23/29+14/29 i
المجرمين وناهبي المال العام خارج السجون والشرفاء داخل السجن اللهم ان هذا منكر التطبيع خيانة والمطبع خائن للدين والوطن والتاريخ شيخ المعتقلين رأسه مرفوع وكل من حوله اقزام المخزن كان يقصد بنشر فديو نقيب زيان ايصال رسالة للشعب مفادها تخويف ولكن وقع ما لم يكون في الحسبان كان على رجال الامن هم من يصحبون زيان الى المحكمة وليس الدرك لان النقيب محمد زيان طلب بتفكيك جهاز البنية السرية التي تفبرك التهم لاحرار طززز بالضمة في الجلادين الارهابيين وصحافتهم ديال المرقة من يحمون العصابة المختبئة في الهرهورة بستثناء رجال وضباط الاحرار في كل الاجهزة