في تطور جديد يتعلق بقضية سليمان الريسوني، أدلى الشاب آدم، الذي يُعتبر ضحية للتحرش الجنسي من طرف الريسوني، بتصريح مثير للجدل حيث قال: “إذا كان سليمان الريسوني بريئًا كما يدعون، فلماذا حاولوا مقايضتي لتقديم التنازل؟”
تصريحات آدم تثير العديد من التساؤلات حول مصداقية الدفاعات المقدمة لصالح الريسوني، وتزيد من الشكوك المحيطة بالقضية.
هذا التطور يسلط الضوء على التعقيدات التي تحيط بالملف، ويثير تساؤلات حول دوافع المساومة التي مورست في هذا السياق.