برز في الآونة الأخيرة شخص نكرة يدعى هشام جراندو، نجح في بناء قاعدة من المصدقين لأي ترهة، مستغلاً تعطش البعض للإثارة والبحث عن الإشاعة من مصادر مشبوهة.
من المعروف أن هشام جراندو قد اكتسب شهرة من خلال ترويجه لمعلومات زائفة ومضللة على منصاته المختلفة. لكن هل يعرف الجميع الوجه الحقيقي لهذا الشخص؟
وراء كل تصريحاته المثيرة للجدل، يقف رجل لا يسعى سوى لتحقيق مصالحه الشخصية على حساب الحقيقة والمجتمع. أفعاله وتصرفاته لم تكن يوماً مبنية على المصداقية أو النية الصادقة في تقديم محتوى مفيد. بل على العكس، استغل هشام جراندو منصاته لنشر الأكاذيب وتشويه الحقائق، مما أدى إلى تدهور الثقة لدى جمهوره.
إن استخدامه للأساليب الملتوية والادعاءات الباطلة يعكس عدم احترامه للمبادئ الأخلاقية، وهو ما يظهر بوضوح في كل ما يقوم به. فهل يمكن الوثوق بشخص يبني سمعته على التضليل والخداع؟
هشام جراندو، ومن خلال استغلاله لوسائل التواصل الاجتماعي، استطاع أن يسخر قدراته الخبيثة لإقناع البعض بمعلومات زائفة وخاطئة، مع أن افتراءاته المتكررة وتصريحاته المثيرة للجدل ليست سوى ستارا يخفي وراءه شخصية غير موثوقة تسعى فقط لتحقيق مكاسب شخصية.
يُعد هشام جراندو مثالًا حيًا على ما يمكن أن يفعله التلاعب بالمعلومات في ظل غياب التدقيق والتمحيص. فقد قام بنشر العديد من الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة، مدعياً أنه يمتلك الحقيقة الكاملة حول قضايا مختلفة تمس المجتمع. غير أن الحقيقة بعيدة كل البعد عما يدعيه، فقد تبين في العديد من المناسبات أن معلوماته كاذبة وفي أفضل الأحوال غير دقيقة، وأنها تهدف بالأساس إلى إثارة الجدل والفتنة.
إن ما يقوم به هشام جراندو من تضليل وافتراء لا يقتصر ضرره على الأفراد فحسب، بل يتعدى ذلك ليطال المجتمع بأسره. فبث الأكاذيب والمعلومات المغلوطة يؤدي إلى تدهور الثقة بين الناس، ويزيد من انتشار الشائعات التي تضر بالاستقرار الاجتماعي. وعندما يصبح التضليل هو القاعدة، تتزعزع القيم والمبادئ التي بُنيت عليها المجتمعات، مما يفتح الباب أمام الفوضى والانقسام.
إن استغلال هشام جراندو لمنصاته الرقمية لنشر المعلومات المغلوطة ليس سوى استغلال للثقة التي منحها له متابعوه. ولعل أخطر ما في الأمر هو أنه يقدم نفسه كمدافع عن حقوق الناس، بينما في الواقع، هو مجرد صانع شائعات يسعى لإثارة البلبلة وتحقيق مكاسب آنية على حساب مصلحة الجميع.
لا يمكن لأي مراقب متأنٍ أن يتجاهل التناقضات الواضحة في شخصية هشام جراندو. فهو يدّعي النزاهة والشفافية، بينما أفعاله وتصريحاته تعكس شيئاً مغايراً تماماً. تناقضاته تبرز بوضوح في الخطاب الذي يتبناه، حيث يقوم بتقديم نفسه على أنه محارب للفساد والمدافع عن المظلومين، في حين أن أساليبه تفتقر إلى أبسط معايير النزاهة والمصداقية. اما أفعاله، فتتجاوز الفساد بكثير.
لقد أظهرت العديد من التقارير أن جراندو يتبنى نهجاً انتقائياً في معالجة القضايا، حيث يقوم بتضخيم بعض الحقائق وتجاهل أخرى بما يخدم أجندته الخاصة. وهذه الانتقائية في التعامل مع المعلومات تكشف عن حقيقته الابتزازية، وتفضح أساليبه التي تعتمد على الخداع والتلاعب بالمشاعر.
عدد كبير من مغاربه وانا منهم اكره هد.مخلوق اولا انه محرض وخاىن مختبئ في ثوب دفاع عن سراب وهو افعى سامه من خلال ملامح وجهه يدافع عن خونه جمعات محضورع فاسقات تجار قرقوبي قطاع طرق و اوباش رغم مرتكبوه من اخلال بنظام اوعدم اخلاق او رتكاب ضرب وجرح وخراب ممتلكات رجال الامن الدين يحمو مواطن من قتله ومجرمين وهم معرضون لمخاطر سيوف حجاره كلاب ظاله ليل نهار بعدين على ابنائهم وزوجاتهم واهاليهم اجرتهم لاتكفي للاكل خارج سكن ومصروف اهل لمادا لم نسمع يوم من احد.يدافع عن رجل الشرطه وتدخل عندم يجدون متأزم ماليا او مريض نفساني من بعض تصرفات التي تحطم معنوياته حين يقبض على مجرم او جانح او قاطع طريق تلفق له ثهمت تعدي او عدم حترام حقوق انسان كيف تتعامل مع مجرم مقرقب او مجرم.مستعبن بكلاب ظاله او مع قافله من تجار مخدرات يحموه من هنا وهنا وفي نهاية تلفق له نهمت تعدي من تعدى حدوده أليس هو المجرم الدي يشتكي من.تصرفاته عامة مغاربه او درائما تركب حاىط القصير لانه ليس له نقابه او من.يدافع عليه او نشوه سمعته ونشفي غليل خونه والاوباش واعداء الوطن وتستفد من كمنترات ولايمات واموال مواقع تواصل ليقتات منه لانه نكره غير معترف به وليس له عمل الا النميمه وتشجيع على فتنه ويؤدي خدمه لاعداء المغرب وللخونه ليل نهار ساكن في مواقع تواصل
بعض اشخاص لهم انفصام شخصيه حين يكنو خارج منابع القرار يتفوهون بشعارات وعود وحتقار احزاب وكترت عتاب وبلا بلا بلا عند وصول لمنابع القرار ينقلبون الاف درجات ولم يححقو شي الا لانفسهم ودويهم ولعيشقاتهم وعشاقهم وخليتهم بعد تضليل شعب بعدة طرق ام عن طريق الدين او تحريض على فتنه والخراب او عن طريق ترسيم لغه لجمع اصواط ماخبين هد سليط لسان عبر منصات تواصل ليل نهار ياتي باختبار عاريه من صحه انقرض شعب سياره في حجاياته واخد.منص وزاري هل يحقق اي شئ لا والف لا