تتقدم عائلة المرحوم لبشيري حسن، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 67 سنة، بعد سنوات من العطاء في مجال التعليم، بخالص الشكر والامتنان لكل من قدم واجب العزاء وواساه في مصابها الجلل.
وقد تم دفن الفقيد في مسقط رأسه بمدينة مكناس، وسط حضور عائلي وأصدقاء وزملاء كرسوا ذكراه.
تضرعًا إلى الله تعالى، نسأل أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم عائلته الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.