سقوط مدوي لأكاديمية البيضاء بعد تذيلها نتائج البكالوريا
احتلت أكاديمية الدار البيضاء للتربية والتكوين، المرتبة العاشرة، ضمن تصنيف الأكاديميات وفق نسبة النجاح.
أكاديمية الدار البيضاء، جاءت في مرتبة جد متدنية بنسبة نجاح لم تتجاوز نسبة 53 في المائة، وفي أقاليم أخرى، لم يعد بينها وبين الثلاثين في المائة، إلا قاب قوسين أو أدنى.
الأرقام المعلن عنها، تعني أن نصف تلاميذ البكالوريا من الراسبين، وهو رقم فظيع جدا، بالنظر إلى الكثافة السكانية المرتفعة لأكبر تجمع سكني بالمملكة.
نتائج البكالوريا لهذه السنة كرست المنحى التنازلي الذي تعيش على وقعه الأكاديمية البيضاوية منذ سنوات.
ولا تفسير لما يجري، إلا شيئا واحدا، وهو أن أكبر مدينة في المغرب أضحت بدون استراتيجية، مقارنة مع أكاديميات أخرى، تحافظ على الصدارة كل سنة، كما هو الشأن بالنسبة إلى أكاديمية وجدة، التي تحقق دائما المراتب الأولى.
هذه المؤشرات المخيبة للآمال، تسائل مسؤولي أكاديمية الدار البيضاء، التي فشلت في احتلال مراتب متقدمة إسوة بأكاديميات الشرق والرباط ومراكش آسفي.
ورغم استمرار تسجيل أرقام مخيبة، إلا أن أكاديمية الدار البيضاء لم تفلح في تجاوزها.
هذا الوضع المثير للقلق، يحدث في أكاديمية كبرى يفترض أن تكون قاطرة لباقي الأكاديميات، كما أنها تملك من عناصر القوة ما يخدم أي مشروع إصلاحي عملي وذو مصداقية.
إن تردي المؤشرات التربوية بجهة الدار البيضاء، يهدد بنسف كل المشاريع الإصلاحية التي اطلقتها الوزارة ولا زالت مستمرة إلى الآن، خاصة إذا أخذنا بعين الاعتبار عدد المتمدرسين، وعدد العاملين من أساتذة وأطقم إدارية، إضافة إلى الاعتمادات المالية الضخمة التي تحصل عليها أكاديمية البيضاء دون نتائج تذكر، ومنذ سنوات.
كما تعكس نتائج امتحانات البكالوريا دورة يونيو، تفاقم الاختلالات التي تعاني منها هذه المؤسسة التعليمية، سيما في ظل الاحتقان المسجل في أكثر من جهة، دون إغفال ضعف التنسيق بين المديريات الإقليمية التابعة لأكاديمية الدار البيضاء.
فهل يتحرك بنموسى لوقف نزيف تدهور المنظومة التربوية بأكبر مدينة في المملكة؟
للأسف ظلموا بزاف ديال الناس في التصحيح وبالخصوص الأحرار. تتلقاهم السنة كلها تيراجعوا ويتيدربوا على كيفية التعامل مع ورقة الامتحان، وتيطبق الإطار المرجعي، التقليد تيبقى على المصحح والمسؤولين عن التصحيح أمام الله إلا ضيعيوا هاد الناس، على العموم أمام الله سبحانه وتعالى سيحاسب كل مصحح على كل كسرةِ نفس زرعها داخل هذا المترشح.
لم تعد الباكلوريا كما كانت في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي حيت كان التلاميد همهم الوحيد هو الدراسة والبحت عن النجاح وكنت من ذلك الجيل الهبي اليوم الامور تختلف تماما رغم توفر جميع الامكانيات لتسهيل النجاح من وساءل المعلوميات التي تمكنك من المعلومات . عكس ماكنا نعانيه غي الماضي عندما كنا نبحت عن المراجع دون جدوى .ورغم ارتغاع نسبة النجاح حاليا فداك لايبشر بخير فاغلب التلاميد الحاصلين على الباكلوريا لايستطيع حتى انجاز فقرة من ثمانية اسطر بتراكيبها بشكل صحيح .
في السابق لايمكن الحصول على شهادة الباكلوريا الا بشق الانفس الحصول على المعدل يعتبر انجازا تاريخيا .اليوم المعدل مرتفع في مقابل هبوط المستوى
وفي رايك اخي الكريم لا يقف بين يدي الله الغشاشون الذين يغشون مع سبق الأسرار والنية المطلقة في الغش
السلام عليكم ورحمة الله
الذكاء الاصطناعي هو مرحلة من مراحل التطور البشري
هذه المرحلة التي تعتبر بمثابة فترة انتقالية من وضع معين الى وضع جديد كان كذلك هو بمثابة فترة انتقالية.فالذكاء الاصطناعي يعتبر كذلك اداة من الادوات الجديدة يستعملها الفرد لقضاء حوائجه اليومية
اولا وكلنا الله في لي وضعوا الامتحان لان التلاميد لم يدرسوا طيدا ونمتحنهم كانهم ادمغة خارقة.تانيا وكلنا الله على المصححين الدين يصححون بتصحيح الدي يعطاهم رغم انهم اساتدة المادة يعني تليه التعامل مع اطابة التلاميد عليهم اعطاء لكل ورقة وقتها والتمعن وليس ككوط منوت من اجل المال كم ورقة تم تصحيحها وبحسب كم سياخد من درهم في اليوم انه مستقبل شباب.
زكلنا الله في الاساتدة الدين لم يحسنوا في عملهم مع التلانيد وبعملون بضمير مهني لكي لت يحتاطون الدعم اصلا وقهر جيوب الاباء.
وهنا ملاحظة هؤلاء من منهم ابناءه درسوا ووصلوا انها دعاوي التلتنيد والاباء.
ولما لا نقول عكس ذلك ان النتيجة والمرتبة التي حصلت عليها أكاديمية الدار البيضاء هي الاحسن والافضل الى الصواب،ونقول ان تلاميذها لم يقومون بالغش،وان القائمين على الحراسة كانوا جادين وصارمين على حراسة التلاميذ.
اصلا انا من المترشحين لبكالوريا حرة . ورايت الغش امام اعيني ، وليس هنالك من المراقبين من يتولى عنله بمسؤولية …اغلب الناجحين يا غشاشون يا اشتروه .. الحمد لله وفقني الله على الاقل حاليا نعلم ان ليس هنالك مستوى في المستوى لربما يبدؤ النسؤولون بمراكز اعادة الادماج للتلاميذ كي يعملوا على تنظيف مزبلاتهم ، ربما حان الوقت للاكثرات بالوطن كما يجب فالغرب سبقنا باحترام الذات …وتلكوالافلام ليست الا تمثيل لا يجب الاقتداء به كي لا نخرج عن نص عروبتنا وديننا ..فالدين هو المعاملة وحين نرى جمعيات العناية بالقطط والكلاب المتشردة ، والنباتات والتربة ، ونمر للانسان غلمتشرد بما ان المغرب يعتزم انه جاءت معه اللامبورجيني والمازيراتي فسوف نقول ذلك الحين حفدقا جاءت معه عوض ان نرى العكر فوق الخنونة . والله المستعان
احنا خدينا الباك في عزه 1984 دابا ولا غي ورقة والراس خاوي. لازم تغيير المناهج وفق العصر الحالي. ذاكرة التلاميذ اصبحت ضعيفة لذا مواد الحفظ تدرس في السنوات الابتدائي والاعدادي مثل التاريخ والجغرافية، التربية السلامية،(ايات القران التي حفظناها في الابتدائي لازالت راسختا في عقولنا بعد 50_60 سنة) الفلسفة ايضا. كنا ندرس الرسم والاعمال اليدوية والخياطة والطهي والرياضة. اليوم محفظة مثقلة بالكتب ابني لم يقرا نصفها. اليوم نحن في عالم التكنلوجيا والرقمنة لذا علينا تغيير منهجية الدراسة و الامتحانات حتى السؤال المعهود في بداية السنة.ماذا تريد ان تصبح في المستقبل يفقده الامل الى ماهية هوايتك ونساعدهم فيها ليحبوا المدرسة ويركزوا في دراستهم.المهم هو الاهتمام بالطفل من الابتدائي.العلم ليس في سنوات الدراسة ولكن على طول الحياة. الانترنيت هي التي اصبحت تعلمنا وترفهنا