أثار الناشط الحقوقي أحمد عصيد جدلًا واسعًا بعد دعوته إلى فتح المقاهي نهار شهر رمضان في وجه غير الصائمين، وعدم فرض إغلاقها أو توقيف واعتقال الأشخاص الذين لا يصومون، سواء لأسباب دينية أو صحية.
وفي مقطع فيديو متداول، اعتبر عصيد أن شهر رمضان تحوّل إلى نظام اجتماعي قهري، تُفرض فيه ممارسات سلطوية تحد من حرية الأفراد، مشيرًا إلى أن الصائمين وغير الصائمين يعيشون في مناخ من العنف وعدم التسامح، سواء بين المسلمين أنفسهم بسبب ما وصفه بظاهرة “الترمضينة”، أو بين الصائمين وغير الصائمين الذين يُجبرون على التظاهر بالصيام لتجنب العنف اللفظي أو الجسدي.
وبحسب عصيد، فإن هذا المناخ يدفع بعض غير الصائمين إلى الاختباء في أماكن غير لائقة، مثل المراحيض، لتناول الطعام، وهو ما وصفه بأنه إهانة للكرامة الإنسانية، متسائلًا: “لماذا نُلزم المواطنين على الأكل في الخفاء؟ لماذا نعيش في ثقافة الخوف؟”.
كما هاجم عصيد الفصل 222 من القانون الجنائي المغربي، الذي يعاقب المجاهر بالإفطار في رمضان، معتبرًا أنه لا علاقة له بالدين الإسلامي، وأن الشرطة لا ينبغي أن توقف شخصًا أفطر في رمضان لأن الصيام مسألة شخصية وليست شأنًا للدولة أو المجتمع.
وأشار إلى أن هذا الفصل القانوني تم وضعه خلال فترة الاستعمار الفرنسي، حيث استحدثه المارشال ليوطي لمنع المواطنين الفرنسيين من المجاهرة بالإفطار في المغرب، حفاظًا على السلم الاجتماعي، متسائلًا: “هل يعقل أن نطبق قانونًا استعمارياً في فترة الاستقلال؟”.
وفي سياق دعوته إلى تحرير الفضاءات العامة خلال شهر رمضان، شدد عصيد على ضرورة السماح لأصحاب المقاهي باتخاذ قراراتهم بأنفسهم، قائلًا: “السلطة يجب أن تترك الأمور طبيعية، من أراد أن يفتح مقهاه فليفعل، ومن أراد الإغلاق فذلك خياره الشخصي”، في إشارة إلى أن التدين يجب أن يبقى اختيارًا فرديًا لا إجباريًا.
هذه التصريحات تأتي في سياق جدل متجدد حول حرية المعتقد والتدين في المغرب، حيث لا تزال مسألة الإفطار العلني في رمضان تثير انقسامات حادة بين أنصار الحرية الفردية والمدافعين عن التقاليد الدينية والاجتماعية. وبينما يرى البعض أن احترام مشاعر الأغلبية الصائمة واجب أخلاقي، يعتبر آخرون أن التضييق على غير الصائمين انتهاك للحريات الفردية.
سبحان مبدل أحول
كل من قرى جوج حروف
وانقضوه من مزيريه و الفقر يتطاول على مؤسسات ومقدسات وتوابة الوطن والدين والشريعة الإسلامية أليس من انسانيه حترام الدين حترام مشاعر مسلمين كم يفعل نصرى واليهود ربما حتى مجوس حين يشاهدون مسلم يصوم او يصلي يحترمونه ويؤدونه في بلادهم وحين يزرزدو بلاد المسلمين الى يكفينا كحط غلاء جفاف بسبب طيش صحبات روتني يومي وتحرير على تغير شريعه الاسلام
حتى سحوب ممتلاىه بالامطار وثلوج تقدر ب230كلمتر مربع تمر من جانب محيط الأطلسي ب عشرة كلمترات وتحول طريقه الى برتغال اسبانيا فرنسا اطاليا وتعود من طريق اخرى اتجاه دزاير تونس ليبيا طيلة ساعة سنوات وسبب مدونه مراه تشجيع طلاق متليه وزنى سحر شعوده عباده اوقات وتشجيع وتنصرنيت اتركو الوطن يعيش في امن وسلام هل تعلم ان ملاين مغاربه يعيشون بفصل وبركة الله ونعمة الاسلام هل تعلم ان اطفال وشيوخ واامه وصالحين حين كانت نيه يطلبون شتاء وننزل قبل وصولهم لمنازلهم ام البوم بعض ظالين ومشككين في طلب الغيث بقاو حتى شافو شتى جايا عاد صلو صلاة الاستسقاء هاهي اكوام من سحب تمر من جانب محيط الأطلسي تغير وجهته بسبب امتالكم والفعال ظلات وظليلين
إن ما قاله الفيلسوف أحمد عصيد بخصوص فتح المقاهي نهارا في رمضان يدخل في حرية الرأي والتعبير التي يستغلها كذالك الخائن المجرم المهداوي في ارتكابه لجرائم القذف والتشهير في حق الدولة ومؤسساتها الدستورية وفي حق الأفراد بل إن المجرم المهداوي يستغل حرية التعبير حتى في الإخلال بواجب التوقير والاحترام لشخص الملك الذي قال عنه المهداوي بأن الملك ليس هو الله وقال بأن الملك ضعيف سياسيا وبأن الملك عندو 100 قصر فين جتو وووو … ،
ملاحظــــــــــــــة هامــــــــــــــة : إذا أنا قلت بأن المهداوي خائن مجرم فإنه مجرم بحجة الأحكام الجنائية التي صدرت في حقه وبحجة عقوبة 3 سنوات سجنا نافذة قضاها المهداوي كاملة في السجن .
وبخصوم صيام شهر رمضان قفي رأيي أنا كأستاذ الصناعة الميكانكية أرى بأن من وجب عليه الصيام فإن له أن يختار بين الإفطار قي رمضان وإخراج الفدية 20 درهما عن كل يوم أي ما مجموعه 600 درهم عن شهر رمضان كله ، وإما أن يختار المرء الصيام ويصوم خير له ، وهذا بدليل ما جاء قي الآية القرآنية الكريمة التالية :
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامٗا مَّعۡدُودَٰتٖۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٖ فَعِدَّةٞ مِّنۡ أَيَّامٍ أُخَرَۚ وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُۥ فِدۡيَةٞ طَعَامُ مِسۡكِينٖۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيۡرٗا فَهُوَ خَيۡرٞ لَّهُۥۚ وَأَن تَصُومُواْ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ
وبما أن المفسرين قد اختلفوا في تفسير هاتين الآيتين وأن تفسر كل مفسر يتناقض مع تفسير الآخر فإنه يجوز عدم الأخذ بتفسير أي منهم والأخذ الآية فقط كما هي جاءت في القرآن وبدون الدخول في النقاش حول ما هو منسوخ وما هو صحيح . وانتهى الكلام .
ملا حظـــــــة هامــــــــــــــة : إيوا أش تيظهر ليك يا الأستاذ البودالي في رأي أستاذ الصناعة الميكانكية الذي لا الكهنوت ولا خونة الوطن ولا الصحفي الدولي المريب يجرؤون على مواجهته ولا على الرد عليه ههههه ههههه .