تبدو الممثلة المغربية أسماء الخمليشي عازمة على خوض تجربة مختلفة هذه المرة، ليس من باب التمثيل فحسب، بل من موقع الإنتاج أيضًا، من خلال فيلمها الجديد “مصير امرأة”، الذي قالت إنه يسلّط الضوء على معاناة النساء في المجتمع المغربي.
العمل، الذي وصفته الخمليشي بأنه أول تجربة إنتاجية لها، يهدف إلى ملامسة واقع المرأة المغربية من زاوية اجتماعية وإنسانية، لكنه في الوقت نفسه يعيد إلى الواجهة النقاش حول الفن الملتزم، وهل يكفي أن تتحول القضايا الاجتماعية إلى أفلام كي نجد لها حلولًا؟
كثيرون رأوا في الخطوة مبادرة تستحق التنويه، فيما لم يخفِ آخرون سخريتهم من “موضة الدفاع عن النساء” التي صارت، في نظرهم، بطاقة عبور سهلة إلى الشهرة والمهرجانات. فكل من أراد أن يرفع شعارات نبيلة، صار ينتج فيلمًا عن المرأة، أو يكتب سيناريوًّا عن “المعاناة”، ثم يقدمه في قالب إنساني مؤثر.
وبين الجدية والنقد، يبقى المؤكد أن أسماء الخمليشي اختارت طريقًا صعبًا يتطلب أكثر من النوايا الحسنة، لأن السينما التي تدافع عن القضايا لا بد أن تلامس الواقع بعمق، لا أن تكتفي بتزيينه بعدسة الكاميرا.
هكذا تدخل الخمليشي مرحلة جديدة من مسارها الفني، تجمع بين الطموح الفني والرغبة في التأثير الاجتماعي، في انتظار أن يُظهر “مصير امرأة” إن كان فعلًا خطوة نحو الدفاع الحقيقي عن النساء، أم مجرد مشهد آخر في فيلم طويل عنوانه “المعاناة”.
خدمتا لاملاىات اعداء الدين الاسلامي.
فلم دفاع عن مراه
الدين الإسلامي وشريعه الاسلاميه دستور قراني لاعوج ولا.جدال فيه او فرار من تعاليم اسلام
المرأه المغربيه الخلوقه الأنثى الحقيقه فيه ام اخت زوجه بنت وكل بيت مغربي
يقدر ويحترم الام اخت زوجه بنت مكانته عاليه بين الأسره بدون نتظار توصيات او افلام او تحريض ضد رب اسره او رجل أو زوج او اخ
العنف الدي نشاهده في بعض حالات سببه انسلاخ مراه من اخلاق ومن انوثه تصبح دكوريه أكثر من دكور نفسهم وحلات عنف أخرى نكون سببه مراه دكوريه او مشعوده او فاسقه او التي تتاجر في قرقوبي …. او من سقطت في فخ تاجر ومتعاطي مخدرات او وقعت في زواج دخل رب اسره ضعيف تقوم قيام على المال يصبح عنف متبادل من طرفين .اليوم عدد من رجال في المغرب اصبحو ضحيه عنف نساء سرقه أموال سحر سعوده خيانه زوجيه طلب طلاق استفاده من أموال ممتلكات زوج او يسجن ان لم يدفع له نفقه رغم ان حالته ماديه يعلم به الله مدى نقول عن صحبات روتني في مواقع تواصل وبعض عابرات قارات وعدد من فتيات او نساء التي تزوج تحمل تطلب من زوج طرد ابوه امه وبعده ترفه عليه قضيه طلاق من بحمي الرجل او زوج او رب اسره من عنف ومكروه وحقد مراه رغم هده مراه نقول انه هب اساس في الحيات لكن عندم.تنسلخ من دوره تصبح أكبر عدو لبشريه للمجمتع كله اليوم عدد من جيران يشتكون من تصرف نساء فتيات حكره فوضى …ضرب جرح تحريض سحر شعوده